ظهرت شركة إنتل في معرض CES لهذا العام وقدمت معاينة لإصدارها الأساسي القادم من الرقاقات، الجيل الثاني عشر من Alder Lake.
ولم تدخل الشركة في الكثير من التفاصيل حول الرقاقات القادمة، لكنها أعطتنا لمحة عما يمكن توقعه.
ومثل سابقتها Lakefield، تستخدم رقاقات Alderr Lake من الجيل الثاني عشر نهجًا مشابهًا لتقنية ARM المسماة BIG.little، وهي مزيج من النوى العالية الأداء والعالية الكفاءة لتعزيز الطاقة والكفاءة.
وكانت رقاقات Lakefield تركز بشكل كبير على الأجهزة المحمولة، وصرحت إنتل أن وحدات المعالجة المركزية الجديدة هي لأجهزة الحواسيب المحمولة والمكتبية ويجب على المستهلكين توقع الحصول عليها في النصف الثاني من هذا العام.
ويمكن القول: إن الجانب الأبرز في هذا الإعلان هو توقيته فيما يتعلق بوحدات المعالجة المركزية M1 الجديدة من آبل، التي تم الإعلان عنها في العام الماضي.
ومن المحتمل أن هذا ليس من قبيل الصدفة، بل إن إنتل تحاول التنافس مباشرة مع M1، لا سيما بالنظر إلى مدى تشابه الاثنين في التصميم.
مشاركة فيسبوك تويتر واتساب
تعليقات الزوار ( 0 )